اسبوع الانترنت الامن 2021
اعداد : سهى زحالقة مرشدة الحوسبة للمجتمع العربي
خلّيك بأمان، بالإنترنت كمان! شهر شباط 2024 هو الشهر الوطنيّ لحماية الأولاد في الشبكة 2024 /9/2-4
نُخصّص هذا العام شهرًا كاملاً من أجل أن نفكّر، ونتعلّم، ونروّج استخدام أبنائنا لشبكة الإنترنت بشكلٍ آمن ومسؤول
مضي أبناؤنا (ونحن أيضًا) وقتًا في شبكة الإنترنت أكثر من أيّ وقتٍ مضى. أجبرنا وباء الكورونا على القيام بتغييرات كثيرة في أسلوب حياتنا، وقد نجح الكثيرون في الحفاظ على روتين يوميّ وعلى استمرار نشاطاتهم وعملهم بفضل الإنترنت. نحن نتعلّم عن طريق الشبكة، ونعمل من خلالها، ونلتقي مع العائلة والأصدقاء، ونشتري احتياجاتنا ونلعب ونشاهد الأفلام، ونمرّر الوقت فيها أيضًا، أحيانًا، دون أيّ سبب.
أصبح الإنترنت جزءًا لا يتجزّأ من حياتنا، وهذا أمر جيّد لأنّه يفتح أمامنا شبّاكًا لإمكانيّات غير محدودة، ويتيح لنا الروتين حتّى في فترات عدم الاستقرار، كهذه الفترة التي نعيشها.
ولكن، إلى جانب الإيجابيّات العديدة للإنترنت، من المهم أن نتذكّر أنّ الإنترنت يجلب إلى عتبة بيتنا مخاطر وحالات إساءة محتملة، كالعنف، وكالأشخاص الذين يسعون لإيذائنا، كالمحتوى غير الملائم لنا، أو المحتوى المسيء، واحتمالات المجهوليّة والاختباء من وراء الشاشة، وغيرها.
ولذلك، وفي هذه السنة بالذات- من المهم أن نضع الاستخدام الرشيد والحَذِر والمسؤول والآمن للإنترنت، ولكافّة الأجهزة الموصولة به، في المركز.
ولأنّنا نرى أنّ لهذا الموضوع أهميّة عليا، خصّصنا في الهيئة الوطنيّة لحماية الأولاد في الشبكة هذا العام شهرًا كاملاً له، ومن ضمنه أسبوع التصفّح الآمن. يُخصَّص الشهر الوطنيّ لحماية الأولاد في الشبكة هذا العام لموضوع الاتّصال بشبكة الإنترنت بأمان تحت الشعار "خلّيك بأمان، بالإنترنت كمان!"
- نتحمّل مسؤوليّة المعلومات التي نشارك بها وننشرها
- الاستخدام الآمن والحَذِر للمواقع والتطبيقات المختلفة
- نتعرّف على إعدادات الأجهزة والتطبيقات التي نستخدمها
- التصرّف المحترم والحسّاس تجاه الآخرين
- الحفاظ على العلاقات الاجتماعيّة والعائليّة بشكلٍ ذكيّ وحسّاس
- مؤازرة الآخرين، وليس التفرّج من الجنب
- أدوات للمواجهة- نتوجّه طلبًا للمساعدة في وقت الضيق
نبني شعارات مع طلابنا في بيئة CANVA عن اسبوع الانترنت الامن
نبني شعارات مع طلابنا في بيئة CANVA عن اسبوع الانترنت الامن, ونرفع المنتوج على حائط البادلت المرفق في النشرة
هل أنت آمن؟ دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز الأمن السيبراني
من أي وقت مضى. يطوّر قراصنة الإنترنت مهاراتهم الإجرامية باستمرار، ويستغلون نقاط الضعف في الأنظمة، فيشنّون هجمات متطوّرة، ويتجاوزون الإجراءات الأمنية التقليدية. حكومات ودول بأسرها تتعرّض بياناتها إلى القرصنة والسرقة، فهل أنت، يا زميلي ويا زميلتي، آمن.ة؟
في الآن ذاته، يستمرّ الذكاء الاصطناعي في تغيير وتثوير عدد لا يحصى من الصناعات والمجالات، وليس الأمن السيبراني استثناءً. وبينما نستمرّ في التكيّف مع الطابع الرقمي المتنامي لعصرنا هذا، يغدو من الأهمية أن نفهم كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تعزيز جهود الأمن السيبراني ، حتى يكون وجودنا وتجاربنا عبر الإنترنت أكثر أمانًا وأمانًا.
في هذا العدد من "محتوى المستقبل"، أشارككم كلّ ما يجب أن تعرفوه عن تعزيز أمنكم السيبراني باستخدام الذكاء الاصطناعي.
أوّلا: خطوة بخطوة... كيف يساعدك الذكاء الاصطناعي على حماية وجودك الرقمي؟
ثانيا: حوار مع الخبير الدولي ومؤسس شركة EduCyber كمال سدره
ثالثا: أدوات مجانية ومدفوعة لتعزيز أمانكم الرقمي باستخدام الذكاء الاصطناعي
أوّلا: خطوة بخطوة... كيف يساعدك الذكاء الاصطناعي على حماية وجودك الرقمي؟
يوفر الذكاء الاصطناعي، بقدرته على التعلم والتكيّف والتفاعل ، أداة قوية لتعزيز الأمن السيبراني. وفيما يلي المجالات التي يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعدكم فيها على حماية أنفسكم في الفضاء الرقمي:
الكشف الاستباقي عن التهديدات
غالبًا ما تعمل تدابير الأمن السيبراني التقليدية بطريقة تفاعلية، وتستجيب للتهديدات بعد حدوثها. ومع ذلك، يمكن للذكاء الاصطناعي تحديد الأنماط والشذوذ في البيانات التي يمكن أن تشير إلى هجوم إلكتروني محتمل، مما يتيح الكشف الاستباقي عن التهديدات. يمكن للتعلم الآليّ، وهو متفرّع عن الذكاء الاصطناعي، تحليل كميات هائلة من البيانات، وتعلّم التنبؤ بالتهديدات واكتشافها قبل إلحاق الضرر بالأجهزة أو الأشخاص.
الأتمتة والكفاءة
يمكن للذكاء الاصطناعي أتمتة المهام الروتينية، مما يسمح لمحلّلي الأمن بالتركيز على قضايا أكثر تعقيدًا. من خلال الأتمتة، لا يزيد الذكاء الاصطناعي من الكفاءة فحسب، بل يقلّل أيضًا من فرص الخطأ البشري، وهو عامل مهّم في العديد من الانتهاكات الأمنية.
تحسين الاستجابة للحوادث
في حالة وقوع هجوم إلكتروني، فإن الاستجابة السريعة أمر بالغ الأهمية. يمكن أن يساعد الذكاء الاصطناعي في تقصير أوقات الاستجابة من خلال تحديد مصدر الاختراق ومداها بسرعة، مما يسمح للفِرَق بالتصرّف بسرعة وتخفيف الضّرر المحتمل.
فعاليات صفية
الفعالية الاولى - للصفوف الاولى - الثالثة:
1. عرض تقديمي حكماء في الانترنت اضغط هنا
2. تمرير وتعليمات نقل الدرس اضغط هنا
3. ورقة عمل يتم طباعتها وتوزيعها على الطلاب اضغط هنا
الفعالية الثانية - للصفوف الرابعة - السادسة:
1.عرض تقديمي نستخدم الفلتر في الشبكة اضغط هنا
2. تمرير الفعالية اضغط هنا
3. ورقة عمل - استبيان يتم طباعتها وتوزيعها اضغط هنا
التنمّر عبر الإنترنت: ما هو وكيف نوقفه
عشرة أشياء يريد المراهقون معرفتها حول التنمّر عبر الإنترنت.
ما هو التنمّر عبر الإنترنت؟
التنمّر عبر الإنترنت هو التنمّر باستخدام التقنيات الرقمية. ويمكن أن يحدث على وسائل التواصل الاجتماعي، ومنصات التراسل، ومنصات الألعاب الإلكترونية، والهواتف الخلوية. وهو سلوك متكرر يهدف إلى تخويف الأشخاص المستهدفين أو إغضابهم أو التشهير بهم. ومن بين الأمثلة على هذا النوع من التنمّر:
- نشر الأكاذيب أو نشر صور محرجة لشخص ما على وسائل التواصل الاجتماعي
- إرسال رسائل مؤذية أو تهديدات عبر منصات التراسل
- انتحال شخصية أحد ما وتوجيه رسائل دنيئة للآخرين باسمه
وكثيراً ما يحدث التنمّر الشخصي والتنمّر عبر الإنترنت متزامنين. بيد أن التنمّر عبر الإنترنت يترك بصمة رقمية — أي سجلاً يمكن أن يكون مفيداً وأن يوفر دليلاً من أجل إيقاف الإساءات.
إذا كنت قلقًا بشأن سلامتك أو أي شيء صادفته عبر الإنترنت، تحدث على الفور مع شخص بالغ تثق به. أو قم بالاتصال لمركز 105 للطلب المساعدة
الأسئلة العشرة الأكثر بروزاً حول التنمّر عبر الإنترنت
2. ما هي تأثيرات التنمّر عبر الإنترنت؟
3. مع من علي أن أتحدث إذا كنتُ أتعرض للتنمّر عبر الإنترنت من شخص ما؟ ولماذا يُعتبر الإبلاغ مهماً؟
6. كيف يمكنني إيقاف التنمّر عبر الإنترنت دون أن أتخلى عن استخدام الإنترنت؟
7. كيف أمنع استخدام معلوماتي الشخصية للتلاعب بإرادتي أو إهانتي على وسائل التواصل الاجتماعي؟
8. هل توجد عقوبة على التنمّر عبر الإنترنت؟
10. هل توجد على الإنترنت وسائل للأطفال واليافعين لمكافحة التنمّر؟
يقرأ التّلاميذ نصّ "الإنترنتّ" ويتحدّثون بلغة معياريّة عن أهمّيّة الإنترنتّ في حياتنا
وحدة تعليميّة عن استخدام الإنترنتّ بشكل آمن، يتحدّث التّلاميذ في أعقابها عن الإنترنتّ
فيلم عن استخدام الإنترنتّ بشكل آمن، يتحدّث التّلاميذ في أعقابه عن تجاربهم في الإبحار عبر الإنترنتّ
عرض الشّريحة ومناقشة الموضوع بلغة معياريّة